ليل لا ينتهي ـــ
عدد المشاركاتك : 225 عدد النقاط : 285 تاريخ التسجيل : 12/09/2009
| موضوع: نداء عاجل الى معالي وزير الصحه 15/10/2009, 4:04 pm | |
| الخميس, 15 أكتوبر 2009 د. سهيلة زين العابدين حمَّاد جريدة المدينه
أناشد وزراء الصحة في العالم عامة ومعالي وزير الصحة الدكتور عبد الله الربيعة خاصة التريث في التطعيم بهذا اللقاح المشكوك فيه، وأن تُحلل مختبرياً محتوياته ونسبها، لمعرفة الأضرار الناجمة عنها اتهمت صحفية نمساوية متخصصة في الشئون العلمية منظمة الصحة العالمية وهيئة الأمم المتحدة، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومجموعة من اللوبي اليهودي المسيطر على أكبر البنوك العالمية، وهم: ديفيد روتشيلد، وديفيد روكفيلر، وجورج سوروس؛ بالتحضير لارتكاب إبادة جماعية، وذلك في شكوى أودعتها لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي ( FBI ). وفجَّرت الصحفية (يان بيرجرمايستر) النمساوية قنبلةً مدويةً بكشفها؛ أن ما بات يُعرف بفيروس أنفلونزا الخنازير الذي اجتاح بلدان العالم في ظرف قياسي؛ ما هو إلا مؤامرة يقودها سياسيون ورجال مال وشركات لصناعة الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية. وتزامنت الشكوى الجديدة مع شكاوى أخرى رُفعت في إبريل الماضي ضد شركات الأدوية «باكستر» و«أفير جرين هيلز» و«تكنولوجي»، والتي ترى الصحفية أنها مسئولة عن إنتاج لقاح ضد مرض أنفلونزا الطيور، من شأنه أن يتسبب في حدوث وباء عالمي، من أجل البحث عن الثراء في نفس الوقت. وترفع الصحفية في شكواها جملةً من المبررات تتمثل في كون المتهمين ارتكبوا ما أسمته «الإرهاب البيولوجي»؛ مما دفعها لاعتبارهم «يشكلون جزءًا من «عصابة دولية» تمتهن الأعمال الإجرامية، من خلال إنتاج وتطوير وتخزين اللقاح الموجه ضد الأنفلونزا، بغرض استخدامه كـ«أسلحة بيولوجية»؛ للقضاء على سكان الكرة الأرضية من أجل تحقيق أرباح مادية». واعتبرت الصحفية أن أنفلونزا الخنازير مجرد «ذريعة»، واتهمت من أوردت أسماءهم في الشكوى؛ بالتآمر والتحضير للقتل الجماعي لسكان الأرض، من خلال فرض التطعيم الإجباري على البشر، على غرار ما يحدث في الولايات الأمريكية، انطلاقًا من يقينها بأن «فرض هذه اللقاحات بشكل متعمد على البشر، يتسبب في أمراض قاتلة»؛ مما دفعها إلى تكييف هذا الفعل على أنه انتهاكٌ مباشرٌ لحقوق الإنسان، والشروع في استخدام «أسلحة البيوتكنولوجية». ومن هذا المنطلق ترى الصحفية في عريضة الشكوى أن مثل هذه الأفعال لا يمكن تصنيفها إلا في خانة «الإرهاب والخيانة العظمى». وتحوَّل موضوع هذه الشكوى إلى قضية حقيقية، رفعتها منظمات حقوقية ومهنية في مختلف دول العالم، وفي مقدمتها جمعية «SOS» للعدالة وحقوق الإنسان الفرنسية، التي سارعت بدورها إلى المطالبة بفتح تحقيق جنائي، بهدف منع وقوع أزمة صحية خطيرة. وشددت على ضرورة وضع حد للتطعيم واسع النطاق المخطط للشروع فيه، بداية من فصل الخريف الجاري. في هذه الأثناء، قال عدد من أخصائيي علم الفيروسات: «إن برنامج التطعيم الإجباري ضد مرض انفلونزا الخنازير عندما يُنظر إليه يتأكد أن فيروس «H1N1» المسبب للمرض من الفيروسات المركبة جينيًّا، وأنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم. وتساءل الخبراء: «من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات؟»، مشيرين إلى أن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس؛ هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م، بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيور «H5N1 «، وأخرى من سلالتين جديدتين لفيروس «H3N2 «، وتشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب ومصنع وراثيًّا. ورغم كل هذه التحذيرات نجد وزارة الصحة ماضية في تنفيذ خطتها في برنامج اللقاح لطلبة المدارس، وأجلت بعض اللقاحات الأساسية سبعين يوماً من أجل لقاح أنفلونزا الخنازير الذي طلبت منه خمسة ملايين جرعة، وذلك لتأكيد منظمة الصحة العالمية أنَّه لقاح آمن، ولكن بعدما أكَّد العالم الأمريكي ليونارد هرويتز خبير الصحة العامة والأمراض الناشئة على الهواء مباشرة في برنامج بلا حدود في قناة الجزيرة الذي بُثَّ يوم الأربعاء 18 شوال 1430هـ، الموافق 8 أكتوبر 2009م، أنَّ فيروس أنفلونزا الخنازير مصنَّع، وأنَّ عائلة روكفلر» المستفيد الأساسي ، وهناك أدلة قوية تحث الدول عبر العالم أن توقف حملة التلقيح حتى يكون هناك عملية تحقيق تقوم بها المحاكم الدولية، ففي نيويورك قد وجدوا شركة يرأسها مردوك وبلاك فاين وروكفلر كل هؤلاء عبارة عن مصنعين رئيسيين وهم يسيطرون على الإعلام، توماس غلوسر أيضا وهو يملك شركة للأدوية، ,رئيس مجلس إدارتها وهو أيضا رئيس رويترز التي كشفت القصة بشأن H1in1 و H5in1 وقد كشفوا تلك القصة بأنَّ هناك مصالح كبيرة متضاربة بين أولئك الذين يقودون الشراكة لمدينة نيويورك وأولئك الذين يحصلون على الأموال من التلقيحات. كما كانوا وراء تصنيع فيروس الإيدز الذي قتل إلى الآن 40 مليوناً مفصحاً عن أصول الـ HIV الإيدز الذي تم إنتاجه وصناعته في مختبر في نيويورك، وذكر أنَّ فولدجي ومنظمته وهي واحدة من أربع منظمات، CDC والـ FDI وشركة ماركن والشركة الوطنية للأمراض، هذه الشركات هي التي خلقت هذه الأمصال في القرود المصابة، واستخدمت هذه القرود للأمصال التي قدمت للممثلين وذوي الشذوذ الجنسي في أميركا بين 1972 و1974م، ورغم علم عدد من العلماء الأمريكان بهذه الحقائق العلمية، ولكنهم ملتزمون الصمت. علينا أن نأخذ الأمر بجدية فعائلة روكفلر عائلة يهودية أمريكية وينبغي أن لا نهوَّن من مؤامرات ومخططات اليهود الصهاينة ليتمكنوا من حكم العالم، فاليهود وراء الأزمات المالية العالمية، وهذا مذكور في بروتوكولاتهم، وقد أشاروا فيها إلى الرهون العقارية، ووراء الإرهاب والفساد والأدب الرخيص والمكشوف ووراء النزاعات الطائفية والمذهبية، وكل هذا مذكور في بروتوكولاتهم. لذا فأنا أناشد وزراء الصحة في العالم عامة ومعالي وزير الصحة الدكتور عبد العزيز الربيعة خاصة التريث في التطعيم بهذا اللقاح المشكوك فيه، وأن تُحلل مختبرياً محتوياته ونسبها، لمعرفة الأضرار الناجمة عنها، والبشرية أمانة في أعناقهم، فإعطاء هذا اللقاح لخمسة ملايين من أطفالنا وشبابنا والنساء الحوامل يعد كارثة على الوطن إن أصيبوا بمضاعفات هذا اللقاح المحتوي على مواد سامة، بتحولهم إلى معوقين ومعتوهين، ومصابين بالسرطان، ونسبة الإخصاب لدى حوالى 80% منهم منعدمة، أي أنَّنا قضينا على مجتمعنا وشعبنا، وعندئذ لن يفيدنا الندم والشكوى والتظلم. | |
|
سـ‗_√_‗ـلايفـ‗_√_‗ـر إدارة منتديات شبابيات
عدد المشاركاتك : 946 عدد النقاط : 1103 تاريخ التسجيل : 04/09/2009 العمر : 36
| موضوع: رد: نداء عاجل الى معالي وزير الصحه 15/10/2009, 10:01 pm | |
| الله يخارجنا والله من زمان وهم يحاولون ابادتنا | |
|